Saturday, May 15, 2021

طوبى للرجل الذي لم يسلك في مشورة الأشرار، وفي طريق الخطاة لم يقف، وفي مجلس المستهزئين لم يجلس - لكن في ناموس الرب مسرته، وفي ناموسه يلهج نهارا وليلا - فيكون كشجرة مغروسة عند مجاري المياه، التي تعطي ثمرها في أوانه، وورقها لا يذبل. وكل ما يصنعه ينجح - ليس كذلك الأشرار، لكنهم كالعصافة التي تذريها الريح - لذلك لا تقوم الأشرار في الدين، ولا الخطاة في جماعة الأبرار - لأن الرب يعلم طريق الأبرار، أما طريق الأشرار فتهلك





No comments:

Post a Comment

Note: Only a member of this blog may post a comment.